الذكرى السبعون لاندلاع تورة نوفمبر 1954بانوراما الفن التشكيلي الحزائري بقصر التقافة.
دشنت وزيرة التقافة الدكتورة صورية مولوجي بقصر التقافة معرض بانو راما الفن التشكيلي الحزائري 1954/2024الذي تقدم ملحما عن اهم الاعمال الفنية الرائدة التي واكبت ابرز الاحداث الوطنية والتاريخية في الوطن .
ويقدم رواق قصر التقافة مفدي زكريا والى غاية 20نوفمبر المقبل ،ازيد من 200عمل تشكيلي جزائري إضافة الى حضور مجموعة متحفية وفنية خاصة تحسد تطور الفن التشكيلي في الجزائر غير ما يزيد عن 70سنة تقول وزبرة التقافة والفنون ان هذا المعرض الكبير يندرج من الاحتفالات المخلدة للذكرى السبعين للاندلاع التورة التحريرية المجيدة والتي سطرت برنامجا استتنائيا وثريا من حيت الاستتمار الاكاديمي والفني والفكري ،ايضا من خلال تجسيد ثمانية اعمال مسرحية جديدة سيتم عرضها عبد المسرح الوطني الجزائري ،والمسارح الجهوية إضافة الى ايام المسرح الثوري الوطني بالمسرح الجهوي النعامة اواخر نوفمبر ،وفي الشق الفكري والادبي ،تحددت الوزيرة عن الطبعة الثانية الملتقى الدولي لمقاومة التقافية الذي سيتخصص لموضوع الذاكرة والسينما الى جانب التحضير لملتقى الوطني حول التقافة في مواجهة الخطاب الكلونيالي من تنظيم المركز الوطني الكتاب ،من جهة اخرى سطرت دات المصالح تضيف الوزيرة عدة اعمال فنية اوبرالية من قبل مؤسسات تقافية تحت الوصاية على غرار اوبرا الجزائر التي تحضر لعرض بعنوان ثمن الحرية ،وديوان. رياض الفتح الذي سيقدم ملحمة الرمال ،وتصل في منطقة جنوب الجزائر ،وضم هذا المعرض مجموعة هامة من الاعمال الفنية المتنيزة والفريدة التي رسمها وفق تيارات فنبة متنوعة وعلى فترات زمنية ،متفاوتة كبار التشكليين في الحزائر غرار محمد خدة،واسياخم،وفارس بوخاتم،وباية وعائشة حداد ،وصولا الى مصطفى بوطاجين وطاهر ومان ،وفريد نبية،بورحلة وجهيدة هوادف لوحات اخرى كتيرة ،ضمن مجموعات متحفية لمتحف زبانة بوهران،والمتحف الوطني الفن الحديت المعاصر ومتحف الفنون الجميلة ،ورواق قسوم وحمدي شريف.
ياسمين جنوحات
