شدد نشطاء جمعويون وفنانون وإعلاميات وشخصيات عامة على ضرورة تكثيف العمل الجمعوي وأعلنوا انخراطهم في المبادرة الأولى من نوعها في الجزائر تحت عن عنوان “إسناد المرأة والطفل في غزة “والتي نظمت بالمقر الجمعية حيت حضر 70شخصية نسائية باردة ولها اثر في المجتمع وفي كلمة لها رئيسة الإئتلاف العالمي جبارية قربي التي تميزت في تنظيم هذا اللقاء وقالت أن إسناد مفتوحة لكل من أراد الانضمام وتساءلت الوزيرة السابقة سليمة سواكري سفيرة المبادرة عن غياب المنظمات الدولية عن ما يحدت اليوم في غزة تحت سقف يمطر موتا في كل تانية، وأضافت أننا اليوم أمام مسؤولية تاريخية لإسناد أخواتنا في غزة ودعمهم بكل ما نملك ليشهد التاريخ في كل مرة أن الجزائر مع فلسطين ظالمة اومظلومة.
من جهتها أكدت الممتلة القديرة بهية راشدي أن المرأة الفلسطينية ضحت ولبست لباس القوة والإيمان وعلمتنا الصمود وشاركت في هده المبادرة رئيسة جمعية السرطان السعيدات السيدة شهرزاد عباس وشخصيات ناشطة في التواصل الاجتماعي حيت كانت الجلسة مميزة وعرفت عرض المبادرة وجلسة حوارية بين المشاركات حول مسؤولية المرأة الجزائرية في إسناد المرأة والطفل إسنادا المبادرة حيت أدارت الجلسة الإعلامية فايزة باشي وفايزة هارون ودور الإعلام في ترويج المبارة وستكون هده المبادرة التي تعقبها العديد من اللقاءات وقال رئيس جمعية البركة الجزاىرية ابراهيمي احمد في ندوة إطلاق المبادرة أن العالم اليوم قد أفلس ويحتاج لمن يقود حرب البقاء التالية مؤكدا أن الجهاد ليس أمرا متاحا لأي شخص وفي السباق ذاته أكد رئيس الجمعية تخطت حسبه شعار الدعم وانطلقت في معركة الانخراط في القضية.
ياسمين جنوحات